لقد نبغ العلماء القدماء في مصر والصين والهند والحضارات القديمة بما في ذلك الحضارة الإسلامية في فنون العلاج وأشير للنبوغ الحضاري للإنسان المصري الذي لم يستطع كثيرون في العصر الحديث فك شفرة علم التحنيط للموتى والعلوم الطبية الأخرى. ونشير في هذا الصدد لنبات المورنجا Moringa الذي اكتشفه الهنود والمصريون وعالجوا به كثيراً من الأمراض. واعيد إكتشافه حديثا وما فيه مــــن إمكانيات لعلاج العديد من الأمراض المستعصية.