TRANSLATE THE MASTER STRATEGIST, CLAUSEWITZIAN GENIUS الاستراتيجي البارع، عبقرية كلاوسويتز
متوفر باللغة الانجليزية فقط
يستهدف برنامج الدِراسات الاستراتيجية والدولية إجراء العديد من الدِراسات والتحليلات ذات الطابع الاستراتيجي حول المستجدات السياسية، الأمنية، العسكرية والعلاقات الدولية، بالإضافة إلى الاهتمام بمسألة إدارة الأزمات وتطبيقاتها ضمن الأزمات الإقليمية الراهنة في النطاق العربي والإقليمي من خلال تقديم بعض الدورات المتخصصة والنوعية في هذا الشأن، بالإضافة إلى دراسة السياسات الإيرانية تجاه دول الخليج ودول الجوار الإقليمي، وعلاقات إيران بكافة دول العالم.
متوفر باللغة الانجليزية فقط
أية مشكلة تتكرر عاماً بعد عام تؤكد لنا إما أن حلها صعب أو مستحيل أو الرغبة في حلها معدومة. سيناريو المطر «ينعاد» علينا كل سنة والمشاهد هي نفسها: شوارع تُشل، بيوت
لم يكن الاجتماع الوزاري المشترك الخامس للحوار الإستراتيجي بين وزراء خارجية دول مجلس ونظيرهم التركي مولود جاويش أوغلو، والذي عقد في الرياض 13 أكتوبر الحالي هو الأول من نوعه بين الجانبين، وإنما جاء تتويجاً لسلسلة من القمم الخليجية – التركية
مع بدء صيحات الغرب لمحاربة تنظيم داعش، تسلقت إيران الموجة للنيل من دول خليجية تحديداً بمحاولة إيهام الرأي العام العالمي بأن الخليج هو المعقل الأساسي لداعش وموطن رعايته حسب مزاعمها، مستخدمة كل الوسائل التي تضخ فيها ملايين الدولارات
تتناقل صحف وفضائيات ومواقع إعلامية أخبارا عن نشوب أزمة في العلاقات الخليجية المصرية فما الذي يجري بالضبط وعلام يستند القائلون بوجود خلافات بين الطرفين الشقيقين والحليفين الاستراتيجيين؟
ازداد الحديث عن أمن الممرات البحرية خلال السنوات الأخيرة وذلك في ظل المواجهات الضارية مع الجماعات الإرهابية في البر الأمر الذي دفعها لاستهداف ممرات بحرية تمثل
لم يكن تصويت مجلس النواب الأمريكي بأغلبية الأصوات في التاسع من سبتمبر 2016 على مشروع «قانون تطبيق العدالة ضد رعاة الإرهاب» بالأمر المفاجئ، حيث سبق أن أثير بشأنه
على الرغم من أن مسألة التدخل المباشر للناتو في الصراعات الإقليمية خارج أراضيه ستظل مرتبطة بشكل أساسي بالعقيدة الدفاعية للحلف والتي يتضمنها الميثاق المنشئ له وتحديداً المادة الخامسة منه والتي تنص على أن أمن دول الأعضاء كل لا يتجزأ وبالتالي
The Iranian official position intermittently triggers a controversy in the media about the name of the “Arabian Gulf”. The issue is not confined to insisting on marking the Gulf as Persian, but goes beyond the name to include nationalist dimensions and political implications centered on the pursuit of regional hegemony.
كانت-ولاتزال-العلاقات الخليجية الإيرانية من أكثر القضايا إثارة للجدل ،ذلك الجدل الذي ازدادت حدته في أعقاب توقيع إيران الاتفاق النووي مع الدول الغربية في الرابع عشر من يوليو عام 2015 ذلك الاتفاق وإن كان قد أغلق الملف النووي- بشكل نسبي ومؤقت- إلا
على الرغم من أنّ توقيع إيران ومجموعة دول ال5+1 اتفاقاً بشأن برامج إيران النووية في الرابع عشر من يوليو2015 كان أمراً متوقّعاً في ظل وجود العديد من المؤشرات، وخاصة من جانب الولايات المتحدة الأمريكية؛ للحرص على توقيع ذلك الاتفاق، فإنه قد أثار الكثير من
تكتسب مراكز الدراسات والفكر الاستراتيجي أهمية بالغة في دول العالم كافة – المتقدم منها والنامي – لدورها المهم في رصد وتحليل واستشراف التحولات الإقليمية والعالمية والتي من شأنها أن ترتب آثاراً مهمة على الأمن الوطني والأمن الإقليمي للدول، وتتعدد
تكتسب مراكز الدراسات والفكر الاستراتيجي أهمية بالغة في دول العالم كافة – المتقدم منها والنامي – لدورها المهم في رصد وتحليل واستشراف التحولات الإقليمية والعالمية
ليس من قبيل المصادفة أن يعلن وزير الدفاع الإيرانى حسين دهقان أن إيران «سوف تمنح موسكو المزيد من القواعد العسكرية الإيرانية إذا لزم الأمر»، وأن يعلن الرئيس المخلوع على عبدالله صالح وحليف الحوثيين المدعومين من إيران السماح لروسيا باستخدام قواعد عسكرية فى اليمن.
ليس من قبيل المصادفة أن يعلن وزير الدفاع الإيرانى حسين دهقان أن إيران «سوف تمنح موسكو المزيد من القواعد العسكرية الإيرانية إذا لزم الأمر»، وأن يعلن الرئيس المخلوع على عبدالله صالح وحليف الحوثيين المدعومين من إيران السماح لروسيا باستخدام قواعد عسكرية فى اليمن.
أثار فوز الرئيس حسن روحاني -المحسوب على التيار الإصلاحي- في الانتخابات الرئاسية الإيرانية التي أجريت في يونيو 2013 ، الكثير من التساؤلات حول مستقبل السياسة
شهدت العلاقات الخليجية -العربية تطورات مهمة منذ عام 2013 وحتى الآن، والتي لا تعد تطورات ظرفية أو آنية ، صحيح أنها نتيجة عوامل داخلية وإقليمية ودولية إلا أن الاستجابة
لا جدال في أن التدخل العسكري في اليمن من خلال التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية منذ مارس عام 2015 وحتى الآن كان ضرورة إستراتيجية لتأمين أحد أهم الامتدادات الجيو إستراتيجية للمملكة ودول مجلس التعاون، وهو القرار الذي لقي-ولايزال-