كيف سترد إيران بعد اغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني؟ هذا من جملة أسئلة طرحت للمناقشة من قبل رئيس مركز المعلومات الأوروبي الخليجي د. ميتشل بيلفر، في حوار فكري حول “إيران والحرب اللاتناظرية” يوم الثلاثاء 28 يناير 2020.

التغطية الإعلامية

يشغل ميتشل بيلفر حالياً منصب رئيس مركز المعلومات الأوروبي الخليجي (روما، إيطاليا)، وهو أيضاً محاضر أول في العلاقات الدولية والإرهاب والأمن في جامعة ميتروبوليتان في العاصمة التشيكية براغ، كما يرأس تحرير دورية أوروبا الوسطى للدراسات الدولية والأمنية. هو أيضاً عضو في اللجنة القيادية في المعهد العالمي لتقنيات الأمن السيبراني، إلى جانب عضويته في مجالس تحريرية وبحثية وعلمية أخرى. بالإضافة إلى أعماله المعرفية وعروضه العديدة في المنتديات الأكاديمية والسياسية، يدلي د. بيلفر برأيه باستمرار لوسائل الاعلام مثل البي بي سي والسي إن إن وراديو فرنسا الدولي (ضمن وسائل إعلام أخرى)، وقد كتب لصحيفة وول ستريت جورنال وناشونال ريفيو، وغفرمنت غازيت ومجلة بارلامنت، وعدد آخر من المطبوعات المتنوعة. هو متخصص في القضايا المتعلقة بالأمن في الخليج العربي وعموم منطقة الشرق الأوسط، مع التركيز على: الإرهاب ومكافحته، والعصيان المضاد والفكر الراديكالي، والسياسات الخارجية والجغرافيات السياسية للدول الصغيرة. صدرت آخر دراسة متخصصة له في 2014 بعنوان: “دولة صغيرة، منطقة خطيرة: تقييم استراتيجي للبحرين” بواسطة دار بيتر لانغ للنشر في فرانكفورت، ألمانيا.