بغض النظر عن التفسيرات التي تثار سواء بسبب التغير المناخي أو غيره لم تعد أي دولة في العالم ببعيدة عن الكوارث الطبيعية سواء أكانت زلازل أو فيضانات أو سيولا أو حرائق غابات، والأحداث معروفة للجميع كما تناقلتها وسائل الإعلام لحظة بلحظة من حيث الجهود الكبيرة للأجهزة الرسمية في المملكة المغربية وتسارع الجهود العربية والدولية لمؤازرة المغرب الشقيق في تلك المحنة، فضلاً عن العمل التطوعي من خلال الجهود الشعبية الهائلة سواء للتبرع بالدم أو مساعدة المتضررين جنباً إلى جنب مع الجهود الحكومية…….
دكتور أشرف كشك، باحث أول