على الرغم من ارتفاع دخل الفرد في دول الخليج، فإن مستويات الإنفاق على البحث والتطوير في بلدان الخليج اليوم منخفضة، حيث تبلغ حوالي 3 مليارات دولار سنوياً. وفي المقابل، تنفق شركات التكنولوجيا الأميركية مثل أمازون وإنتل ونوفارتس بشكل فردي أكثر من 10 مليارات دولار سنوياً على البحث والتطوير. إن مستويات الابتكار المنخفضة التي نشهدها في دول مجلس التعاون الخليجي تعيق النمو الاقتصادي طويل الأمد والقدرة على تنويع اقتصاداتها.
وفي هذا المقال، يبحث الدكتور عمر العبيدلي في مكون مهم، وهو نقاط الضعف في برامج الدكتوراه في دول الخليج.