أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي سلاحًا ذا حدين، فقد أحدثت هذه التقنية طفرة نوعية في الاتصالات، وأصبح من الممكن للأفراد التواصل مع بعضهم البعض بغض النظر عن المسافات التي تفصلهم. وفي الوقت ذاته أصبحت سلبياتها تهدد أمننا الوطني، وذلك من خلال استعانة بعض الجماعات بشبكات التواصل الاجتماعي كأداة لنشر الفكر المتطرف والتأثير على الرأي العام.